جعفر حمزة* التجارية ١٣ أغسطس ٢٠٠٨م شدتنّي بالرسم الموضوع عليها، فكانت بيضاء وما زاد بياضها وشمٌ أسود، فلا عتب على الناظر إن تأمل فيها ونظر، وكانت من بين أخريات “عاديات”، فهي “المُلفتة” -على الأقل بالنسبة لي-، فاقتربت بُغية “التعرّف” عليها، فصافحتها بيدي، فكانت رقيقة وخفيفة، فطمعت أكثر، فنظرت إلى ذلك الرسم، وتعجبت، أنّى لها بذلك ...