شيزوفرينيا البراند. كيف ولماذا؟

 شيزوفرينيا البراند. كيف ولماذا؟
أسرني بلطف رده ولباقة سلوكه، فذهبَ عدم الرضا الذي تملكنّي من خدمةٍ كنتُ أترقبها من مكانٍ ارتدته لأجلها. وما خرجتُ إلا راضياً بفضل ذلك الموظف الذي علته ابتسامة سعة الصدر ورحابته. رسول كل هوية، ليس مالكها فحسب، بل كل العاملين فيها، من أصغر موظف حتى مديرها ومالكها، فكل واحد منهم يحمل قطعة تشكل الصورة الأكبر ...