بين خد المسيح وصدر محمدتبصّر في التعاطي السلمي مع التوترات الطائفية بالبحرينجعفر حمزة ما إنْ دخلَ معه في “حِوار” هادىء متلمسّين الجُرح لما يعتريه هذا الوطن حتى دخلا “لا شعورياً” في منطقة الإصطفافات لمرجعية فكر كل منهما، وأدارا ظهريهما لما ابتدءا به من حُسن الحوار والمناقشة إلى حدّة الخوار والمُرافسة.هذا يقدّم حُجتّه وتبريره، وذاك يرد ...