Tag: bahrain

  • يُعتبر أول بحريني يحصد هذه الشهادة..في مجال الإبداع في الأعمال

     



     الأحد 15 نوفمبر 2020

    حصل الكاتب والمحاضر، مؤسس شركة

    BOXOBIA

    المهندس جعفر حمزة على شهادة في مجال الإبداع في عالم الأعمال 

    Creativity in Business

    من جائزة ”كان الدولية“ والتي أطلقت مؤخراً مجموعة من الشهادات التخصصية في مجالات متنوعة مرتبطة بالتسويق وعالم الأعمال.
    حيث تعتبر Cannes lions أكبر حدث سنوي في العالم في مجال الإبداع والإعلان، حيث تضم كبرى الشركات العالمية التي تستعرض أعمالها لعملائها من أشهر الهويات وفي مختلف المجالات وفي مختلف وسائل الترويج.
    وتتمتع برامج هذه الجائزة والتي تم تسميتها ب 

    42courses

    Ogilvey، BARCLAYS بحرفية عالية، حيث تضم رواداً في مجال الإبداع والتسويق من كبرى الشركات العالمية، فضلاً عن شراكة استراتيجية مع شركات ذات سمعة مرموقة مثل

    و Happiness reseach institute فضلاً عن التعاون مع جهات عالمية، مثل

    BBC، FORBES، THE HUFFINGTOM POST و  TNW.

    وقد حصل المهندس جعفر حمزة على شهادة الإبداع في عالم الأعمال 
    Creativity in Business
    ويُعتبر أول بحريني يحصد هذه الشهادة، ويعقّب حمزة بالقول:
    الدروس جداً مكثفة، ويمكنني تشبيهها بكبسولة مضغوطة وبها كمية مواد غذائية عالية الفائدة بشكل غير متوفر في أي منصة أخرى.
    نحن نتحدث عن أكبر حدث سنوي في عالم الإعلان والتسويق والإبداع بالعالم، وتقديم خلاصة خبرات مخضرمين في هذا المجال، فرصة لا يمكن تفويتها طبعاً، فالمحتوى ثري جداً، مدعوم بدراسات وأمثلة عملية، فضلاً عن مجموعة أسئلة تختبر ليس مدى قدرتك على فهم الموضوع، بل إمكانية ”تمدد عضلات الإبداع لديك“، فهناك أسئلة تحتاج قدرة مركزة وعالية على الفهم، لصياغة الإجابة والتي يتم تصحيحها من قبل مختصين أولاً بأول“.

    ويضيف: ”ما أسعدني أكثر من حصولي على الشهادة، هو إيميل من الموقع يُبدي إعجابه بفكرة مبتكرة جداً قد قدمتها في ترويج إحدى المنتجات والتي كانت موضوع بعض الأسئلة، والتي تختبر قدرة الشخص على فهم البراند وإمكانية الابتكار في تسويقه بشكل غير اعتيادي“.
    ويضيف حمزة بالقول: ”المعرفة مشاع لا يمكن تخيله في عالم رقمي متسارع، بل أن لدينا تخمة معرفية حقيقية، في قبال تخمة ”هدر وتسطيح للفكر“ 

    وبشكل كبير أيضاً، وتبقى الخيارات مفتوحة للفرد. إن أكبر عملة لا يمكن تعويضها هي الوقت، فعلينا مواصلة تنمية الذات وأخذ الفرص والتقدم، مهما بلغنا إلى ذلك سبيلاً“.



    وصلة الخبر

    https://albiladpress.com/news/2020/4416/bahrain/680093.html

  • (My article in FORBES): How To Use The SSB Strategy When Building A Brand

     

    Article’s link:

    https://forbesmiddleeast.com/how-to-use-the-ssb-strategy-when-building-a-brand

     

    “Put the cart before the horse”

    The whole process of creating a new identity for a project is far from simple; it’s a big jigsaw puzzle that consists of many components. It is unfortunate that some clients dive into this process without giving the priority to brand identity and value.

     

    This might seem normal to several people who don’t understand the brand process but it’s actually a very destructive process – especially, if the aim is to build a balanced, strong, and consistent brand.

    Many clients go ahead and plan their campaign extensively, not factoring the image, the story and how their brand is portrayed to their audience. This is a one-way relationship that will lead to a result with a flawed finish.

    The brand should always be present from the beginning because it will be the façade of the project, whether through marketing, design, or simply interacting with the public.

    How can we do that?

    When manufacturing a jigsaw puzzle, we tend to create the whole picture first, and then we start to cut it up into parts. The same thing goes for any project. We need to envision the whole picture, then start with the execution, and only then, we will have a complete project with vivid features.

    To reach the final step, we need to have a pre-planning process that has all the vital aspects of the project. This can be summed up into three words: Story, Strategy, and Brand (SSB).

    The Story

    This is the main component that carries all the principles, goals and characteristics of the project or brand. Simon Sinek has pointed this out in his book “Start with Why – The story indeed creates a spirit for the brand, which can ensure the regeneration of the content creation and consistency. Examples include Adidas, Apple, and Amazon – all of which have created compelling stories.

    The Strategy

    It is the roadmap for any project; the output of this step is to know the brand positioning in comparison with other competitors in the market, and what the brand promises and what it delivers. This is usually called the “tagline”, “Mantra” or “Slogan”. Nike’s famous slogan “Just Do It” is a good example.

    The Brand

    This part revolves around two things; the first is the “Brand Visual Identity”, which is inspired by the story and stimulated by the strategy like the Apple logo. The second part is the attitude, or what we call “Brand Culture”. It means rooting the brand’s values within the public, which can eventually result in what we call “User Experience” (UX).

    What we really need when building a brand is not have it work partially but holistically through applying the SBB method. If we don’t, then we will not Put the Cart Before the Horse.

    Jaafar Hamza is the CEO & Founder BOXOBIA

     

  • رباعية التسويق في صناعة الترفيه … كيف نؤسس جمهوراً متفاعلاً منتمياً للهوية؟

    جعفر حمزة – مؤسس شركة BOXOBIA

    ..

    “من يصنع الترفيه، يمتلك دفّة التوجيه”

    أخذت صناعة الترفيه الرقمية “والحديث هنا عن الألعاب الرقمية” مساحة مهولة من الاهتمام والوقت من فئة الأطفال واليافعين بالخصوص. تلك الجاذبية المُتقنة التي تشدك شداً تدعوك لفتح أبوابها والولوج في عالمها، لتصبح أحد مرتاديها أو عُشاقها، فتكون أنت “العُملة” الحقيقية لهذه اللعبة، فتفاعلك من متابعة ولعب وإشادة بها، يمثل رأس المال التسويقي الفعلي لها، لتنتشر كالنار في الهشيم، وتكون محط اهتمام واستخدام.

    تلك المغناطيسية في الألعاب، من ثمار الفهم العميق للسلوك البشري، وتقديم “فسحة افتراضية” للتنفيس والشعور بالتحدي والمغامرة وتقديم لذة الإنجاز، فضلاً عن التنافسية، إلى صنع مجتمع مواز افتراضي، خصوصاً للألعاب الجماعية. وكانت هذه ديدن المجتمعات البشرية منذ القدم في صناعتها للترفيه، مع اختلاف وتطور أدواتها.. “صناعة المُتنفّس” عبر رياضة أو خرافة أو غيرها.

    ومع زيادة عدد مستخدمي الهواتف الذكية في العالم، وسهولة تنزيل الألعاب من متاجر أبل وغيرها، أصبحت سوق الألعاب أكثر وفرة ووصلاً للجمهور، حيث يقع بين يدي المستخدم عشرات الآلاف من الخيارات ليرفّه عن نفسه متى شاء، ليُخال له أن القرار بين يديه مع هذا الكم المهول من الخيارات.

    تتخذ بعض الألعاب ما أسميه أسلوب النمو الأفقي فيها، بزيادة عدد الخيارات وتوسّع مجال المنافسة والتشويق عند المستخدم، حيث يمكنه اكتشاف مناطق جديدة، بل تكون له القدرة في صناعة بعضها بنفسه، مثال “لعبة Roblox” التي تمثل أكبر وأضخم منصة تفاعلية رقمية في هذا المجال، حيث تُعتبر بحسب الموقع الرسمي لها بأنها اللعبة رقم ١ للأطفال واليافعين. وقد أنشأ المستخدمون ما يزيد عن ١٥ مليون لعبة باستخدام الخيارات والأدوات التي توفرها هذه اللعبة لهم، حيث تُمكنك اللعبة من صناعة عالمك الخاص وقوانينك التي تود، لتتحول هذه اللعبة إلى مساحة تفاعلية ضخمة من المستخدمين حول العالم.

    فضلاً عن الزاوية التعليمية المتعددة التي يذكرها الموقع الرسمي لهذه اللعبة https://corp.roblox.com/education/

    والتي تتشابك بها الرياضيات والفيزياء مع البرمجة بشكل مُلفت وقوي.

    وتتخذ لعبة Lego من نفس الاتجاه في توفير “عناصر التكوين والإبداع” لجمهورها، فتتسع قاعدتها دون توقف. ويمكن الاستفادة من تجربتي Lego و Roblox في المجال التسويقي من خلال النقاط التالية:

    1. فهم دقيق لسلوك المستخدم، عبر تقديم قوالب جاهزة يمكنه أن يرى إنجازاً يحققه أو مغامرة يخوضها أو تجربة جديدة يعيشها، وتمثل هذه الألعاب تحقيقا لتلك “الرغبات”. فضلاً عن فهم “ذائقة” الجمهور المستخدم، وما يتبع ذلك من تصميم لتجربة مستخدم مميزة UX User Experiance .  لذا فكّر في أي رغبة تود إشباعها لجمهورك؟ وأي قيمة يمكنك تقديمها بجدارة له؟
    2. توفير مساحة التفاعل مع الجمهور إذ تعمل الألعاب في جعل المستخدم جزء منها في مستوى وصانعاً لها في مستوى آخر. ويمكن إسقاط ذلك على كثير من المشاريع من خلال توفير هاتين المساحتين، بالنسبة الممكنة حسب نوع المشروع والهوية المقدمة للجمهور.

    فتوفير “مساحة تفاعلية” يقوم الجمهور فيها بعمل ما مرتبط بنفس البراند بشكل أو بآخر يكوّن علاقة خاصة بين الجمهور والبراند.

    وعليك كصاحب مشروع أن تفكر بالسؤال التالي:

    ما المساحة التي يمكنني تقديمها للجمهور للتفاعل مع البراند الخاص بي؟ وهنا لا أتحدث عن تقديم مسابقات أو عروض فقط، بل أن يكون الجمهور بطريقة ما جزء من البراند في تسويقه أو تكوينه أو في سير عملياته أو مشاهدته.

    ويمكن العروج بهدف الإلهام على تجربة kidzania كمثال جميل على نمط التفاعل المقدم فيها.

     http://www.kidzania.com/en

    ٣. التحديث المستمر، وصناعة “الشغف”، بحيث يكون التجديد بين وقت وآخر ديدن مشروعك، ولو بشكل بسيط، باستخدام أسلوب الكايزن في التطوير البسيط المستمر Continus improvement، فالرتابة هي عدو تطوير العمل، والتجديد هو ما يحفظ بريق البراند للجمهور في كل مرة.

    ما تقوم به منصات الألعاب هذه، هي خاصية التجديد والتطوير الذي يمتد لأبعاد كبيرة. فالتحديث المستمر هو التشويق بعينه لاكتشاف الجديد وسبر مغامرة مختلفة، فيتم فتح باب ومن كل باب ألف باب، حتى تمتد الجاذبية لأبعد مدى. وهنا يكون اللعب على وتر “حب الاكتشاف” و”الغموض” الدافع للفضول، وكلها دوافع ذات طاقة هائلة يمكن ترجمتها لسلوك مكرر يشبه الإدمان، وهو ما نلاحظه في اليافعين والأطفال ممن يتابعون الألعاب وتحديثاتها، فيتم صناعة وعي جماعي ذكي تقوده قوة الكلمة Word of Mouth في مجتمع افتراضي وعُرف قوي لا يمكن الفكاك منه.

    ٤. الثقافة الترابطية بين المستخدمين، بحيث تكون هناك “لغة” تواصل مشتركة بين المستخدمين عند اللعب، ويأخذ ذلك مدى أوسع من اللعبة لتكون جزء من الكلام المحكي أو حتى السلوك المحكي، مثال رقصة Floss في لعبة Fortnite.

    حيث أصبحت أيقونة لتلك اللعبة بطريقة أو بأخرى، حتى ألقت بظلالها بشكل أوسع، لتكون جزء من دعاية بيبسي للعيد الوطني السعودي. “قد تم حذفه كما يبدو، ويمكن مشاهدتها من خلال هذه التغريدة”

     https://twitter.com/iMlk93/status/1043857334735384576/video/1

    * اضغط على الصورة لمشاهدة واضحة

    وتلك الرباعية الترفيهية تُسهم مع الوقت في زيادة رقعة التفاعل الكمية والكيفية إلى تكوين “مجتمع” له مصلطحاته، إشاراته، طقوسه، لغته، بل حتى رقصاته. وهذا الشعور بالإنتماء هو فيصل توجيه السلوك وصياغته، ولا مناص منه، إذ يعمل كالمغناطيس، فيشدك شداً إليه، ويجعلك تشعر برغبة الاستمرار فيه، لأنه يغذيك بتلك الجاذبية الفطرية الذي يميل الناس له، وهو “الشعور بالإنتماء” كما يذكره Simon Sinek في عدد من محاضراته حول تحليل سلوك الناس تجاه بعض البراندات دون غيرها.

    فالجمهور يريد أكثر مما هو منطقي Audience want more than Logic كما ورد في كتاب Brand Gap للكاتب Marty Neumeier

    فالتماشي مع الرغبات الفطرية الدافعة لتكوين السلوك واتخاذ المواقف، هي ما تقوم عليه أكثر الألعاب الرقمية شعبية، فضلاً عن التموضع الذكي الذي تقوم به كبرى البراندات في العالم، لكسب القلوب بامتدادات بصرية ونفسية، لأجل المحافظة على الجمهور الحالي والعمل على توسعة هذا “الإنتماء” كماً وكيفاً، وإشباع ذلك بالرباعية الترفيهية (الفهم/التوفير/التحديث/اللغة)

    كيف نستلهم نقاط التميز في الألعاب التفاعلية لأجل تسويق أفضل للمشاريع؟

    1. الوقوف بشكل متأمل ودراسة بيئة السوق المستهدفة
    2. العمل على “الدوافع الفطرية” بشكل متأن يتسم بالنفس الطويل
    3. صناعة محتوى ملهم
    4. ابتكار طرق تفاعل باستخدام الوسائل والمنصات المتوافرة
    5. خارطة طريق للتسويق مرنة وقابلة للتطوير المستمر
    6. محطات إعادة شحن طاقة التفاعل بين الجمهور والبراند
    7. وضع العين دوماً أثناء العمل على رسالة المشروع/البراند.

    * .. اضغط على الصورة لمشاهدة واضحة

    كل ما يحجز مساحة من الإهتمام ويولد التفاعل المُفضي لتشكيل سلوك يتبعه شراء بشكل مباشر أو غير مباشر، يجب أن يكون موضع إهتمام للمعاينة والدراسة واتخاذ نقاط القوة منه موضع تأمل ودراسة. وما زالت الألعاب التفاعلية لها مكانتها في القلوب جيلاً بعد جيل، وحريٌّ الاستخدام الأمثل لنقاط قوتها في مجال البراند وتسويقه.. لمن تأمل..

  • Innovate to Motivate .. Presentation in Polytechnic Bahrain University

     

    Whats motivating you every second to reach your Goals?

     

    High Goals,  means High Force.

    And the main source of getting that force is Motivation.

    So, just keep yourself motivated to reach your Goals.

    ..

    The interactive lecture in Polytechnique University -Bahrain about “Innovate to Motivate”, within the activity from the university for its 10 anniversary, under this title “Unconventional Education”.

    ..

     

     

     

     

     

     

     

    Check the link below for presentation:

    https://www.slideshare.net/Scrambledpaper/innovate-to-motivate-by-jaafar-hamza

     

     

  • تسويق القيمة، سبيل المؤثرين

     

    الهوية التي تروّج للقيمة “فكرية أو أخلاقية أو فنية أو غيرها” يكون لها معين لا ينضب من الاستمرار في ابتكار وسائل تعزيز تلك القيمة، وهذا سر حضورها وتفاعل الجمهور معها. ونتيجة لذلك تبني العلاقة مع الجمهور مع الوقت وتعززها.
    في هذه الحلقة نتطرق لتجربة كوكا كولا الرائدة في ابتكار تقديم القيم التي تؤمن بها.
    لمشاهدة الحلقة زوروا موقع قناة برنامج X-Ray
    على اليوتيوب

    The identity/brand that promotes moral, intellectual, artistic or any other type of values; does not fall short on creating new means to support and strengthen those values, and that would be the secret of its Charisma and well built interaction with its audience. as a result; a strong relationship with the audience is build by time.
    in this episode we will address coca cola’s campaign; one of the leadeing brands in promoting the values they believe in.
    to watch the episode visit our channel on youtube X-Ray

  • With the Toy Makers.. OctoberToys -USA

    people produce and others consumes.. As simple as that..
    And some trying to reduce the gab in between.
    ..
    They loved the book (I love my doll, the love story between doll and Human), and it’s idea and interests. Like a kid when he’s get a toy..
    I saw that in their eyes and words..
    ..
    With October Toys founders, Georgegaspar & AlyeenGaspar, in their workshops about toy design in AlRiwaq. Organized by the Cultural Affairs in US embassy. Mr.Brad, Public Affais Officer from the embassy in right of the pic.
    Special thanks to Janan Shaikh from Public Affairs Office.

    October Toys is an award winning independent toy company based in Los Angeles, CA. Production services include prototyping, project management, and manufacturing for a variety of designer and mass market toys. October Toys also produces a number of in-house brands such as OMFG mini figures as well as licensed lines such as Skeleton Warriors action figures.

    Www.OctoberToys.com