Tag: creative

  • (My article in FORBES): How To Use The SSB Strategy When Building A Brand

     

    Article’s link:

    https://forbesmiddleeast.com/how-to-use-the-ssb-strategy-when-building-a-brand

     

    “Put the cart before the horse”

    The whole process of creating a new identity for a project is far from simple; it’s a big jigsaw puzzle that consists of many components. It is unfortunate that some clients dive into this process without giving the priority to brand identity and value.

     

    This might seem normal to several people who don’t understand the brand process but it’s actually a very destructive process – especially, if the aim is to build a balanced, strong, and consistent brand.

    Many clients go ahead and plan their campaign extensively, not factoring the image, the story and how their brand is portrayed to their audience. This is a one-way relationship that will lead to a result with a flawed finish.

    The brand should always be present from the beginning because it will be the façade of the project, whether through marketing, design, or simply interacting with the public.

    How can we do that?

    When manufacturing a jigsaw puzzle, we tend to create the whole picture first, and then we start to cut it up into parts. The same thing goes for any project. We need to envision the whole picture, then start with the execution, and only then, we will have a complete project with vivid features.

    To reach the final step, we need to have a pre-planning process that has all the vital aspects of the project. This can be summed up into three words: Story, Strategy, and Brand (SSB).

    The Story

    This is the main component that carries all the principles, goals and characteristics of the project or brand. Simon Sinek has pointed this out in his book “Start with Why – The story indeed creates a spirit for the brand, which can ensure the regeneration of the content creation and consistency. Examples include Adidas, Apple, and Amazon – all of which have created compelling stories.

    The Strategy

    It is the roadmap for any project; the output of this step is to know the brand positioning in comparison with other competitors in the market, and what the brand promises and what it delivers. This is usually called the “tagline”, “Mantra” or “Slogan”. Nike’s famous slogan “Just Do It” is a good example.

    The Brand

    This part revolves around two things; the first is the “Brand Visual Identity”, which is inspired by the story and stimulated by the strategy like the Apple logo. The second part is the attitude, or what we call “Brand Culture”. It means rooting the brand’s values within the public, which can eventually result in what we call “User Experience” (UX).

    What we really need when building a brand is not have it work partially but holistically through applying the SBB method. If we don’t, then we will not Put the Cart Before the Horse.

    Jaafar Hamza is the CEO & Founder BOXOBIA

     

  • “ما رسالتك؟” سؤال التغيير الأكبر


    ما الذي يُنهضك من سريرك كل يوم ويدفعك للعمل؟ سواء كنتَ موظفاً أو رب عمل؟

    ما الهدف الذي تنشد وما الأثر الذي تود تركه وتعمل له؟

     

    كثيرون منّا يعملون بنظام “الطيار الآلي – Auto Pilot”، فما إن نفرك أعيننا من النوم إلى لحظة إغلاقها مرة أخرى، يكون النظام الروتيني هو سيد الموقف ما بين اللحظتين.

     

    لستُ بقاصد روتين العمل في ذاته، ففي بعض ما نعمل خروج عن كلاسيكيته ونمطيته المملة، فذلك دوران في ذات الصندوق لا خروج منه كما نظن، وهو خروج لحظي ضمن صندوق أكبر نظن أنه الفضاء الأرحب.

    ما عنيتُ هو الدافعية الكبرى للحركة، وهدفية ما نقوم به لأجل تحقيق “رسالة” تعكس ماهيتنا، ووجودنا، إذ كانت الإشكالية الدائمة بين ما نفعله وما نعمل له، وشتّان بينهما.

     

    فما نعمله هو ما نقوم به بشكل مكرر في أغلبه، للظفر بمردود مالي نهاية الشهر، ليتم إنفاقه أو إدخاره في أساسيات الحياة وكمالياتها بشكل عام. وقد نُدمن على “ما نعمله” حتى تتنّمل عضلات الإبداع لدينا، أو أن نرتضي بصرف أقل طاقة لدينا فيه.

    وما نعمل له هو الهدف الأسمى الذي نسعى لتحقيقه ونشر قيمته، وإن ادلهمت الظروف أو تغيّرت. وكل يوم هو جديد لمن “آمن” برسالته ويسعى لتحقيقها، إذ يراها “فرض عين” وليس “خياراً” يمكن أن يدير ظهره لها.

    وهذا يشكّل دافع لحظي لالتماس كل مورد لأجل ترجمة هذه الرسالة إلى واقع ملموس ومُعاش.

    الإيمان برسالة من أعماق القلب يشكل أكبر دافع مطلق يمكنه التغيير، إذ تسقط الحسابات التي نعتبرها “واقعية” أو “منطقية” أمامه، وفي قصص المخترعين والعلماء والفنانين والمفكرين والقادة أجمل ترجمان لما نعنيه، إذ يكفيك العروج على بعض قصصهم، لتكشف اللثام عن أكبر طاقة كامنة يمكن أن يُظهرها الإنسان وتُحدث العجائب.

     

    “أدولف داسلر” صاحب حذاء “ADIDAS” الذي واصل العمل على شغفه في صناعة الأحذية الرياضية دون توقف، حتى بعد وقوع بلاده ألمانيا في أتون الحرب والهزيمة، إذ يُذكر أن بعد إغلاق مصنعه بسبب الحرب، استمر في العمل باستخدام بقايا أدوات الجنود من قبعات ومظلات وخيم ليصنع أحذيته، وساعده في ذلك أهله وبقية الحي، لإيمانهم بقدرة هذا الرجل وصلابة موقفه في تحقيق رسالته.

    وظل اسم هذا الرجل يتردد، أولسنا نذكره الآن وأنت تقرأ عنه؟ أتظنه غاب ذكره؟ لا أظن ذلك..

    وقصة سيدة جليلة من المغرب العربي، هي فاطمة بنت محمد الفهري التي امتلأت شغفاً بالعلم والمعرفة، حتى سخّرت مالها وجهدها لتحقيق رسالتها من خلال بناء مسجد القرويين وتوسعته، برغم الصعوبات التي واجهتها، وتحول إلى أول جامعة في العالم، وهي جامعة القرويين، وكان ذلك في عهد الأدارسة بالمغرب العربي. إذ آمنت، وواصلت واجتهدت حتى وصلت، فخلد اسمها، ويُنسب لها الفضل في تأسيس أول جامعة بالعالم.

    وإن أردت فهناك العشرات من مثل هؤلاء الذين لم توقفهم الظروف بل صنعوها، فباتت بين أيديهم كصلصال يشكلونه بعزم وإرادة لا تلين.

     

    هاذان مثالين من غرب وشرق ومثلهما ما لا يُعد. وكان السرد لغاية في نفس يعقوب، إذ أن كلاهما “داسلر وفاطمة” أمنا بما يسعيان له، فتم ما أرادا بحكم قانون كوني لا يتغير البتة.

     

    وقد ذكره القرآن الكريم في عدة مواقع دلالة على هذه المعادل الكونية “إنّ الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”، فالتغيير أولاً وأخيراً يأتي من الداخل. فكيف نفهمه ونشكل المواقف حوله ومنه وإليه. بل كيف نتعاطى مع ما نظنه مُسلمّات برمجنا أنفسنا عليها في كل الصور النمطية الحياتية حتى باتت كمثل الثقب الأسود Black Hole يشد لداخله كل طاقة إيجابية، ويتركنا فارغي الإرادة، ويقدم لنا “خصومات” على “المبررات” التي باتت فناً نتقنه، بل تحولت إلى جزء من عقيدة بات لزام الصلاة كلها كل يوم أمراً نفعله. 

     

    ويُلاحظ ذلك من خلال الأفكار التي يتم تدويرها، سواء عبر أمثال شعبية أو طرائف أو مفاهيم ومواقف تعزز الطاقة السلبية فهماً وعملاً، مما يأد الكثير من الأفكار بعزائمها في مهدها.

     

    من يؤمن برسالته لا تُوقفه الظروف، وذلك لسبب بسيط، إذ أن رسالته هو كيانه وهويته، فيتحول الأمر إلى إثبات وجود وليس مجرد ترف أو تنفيس عن طاقة عابرة. فمن يرى كيانه في رسالته يسعى له بكل طاقتيه الظاهره والباطنة، إذ لا سبيل آخر إلا بالمضي قدماً لما آمن به ليحققه، وأما من يجعل رسالته عنواناً ثانوياً يُظهرها في الرخاء ويتراخى لها عند العسر، يكون دافعه أمر آخر تتحكم به الظروف تتلقفّه المتغيرات.

     

    العامل لرسالته ترتسم له خارطة طريق وتتضح ملامح التفرد الخاصة به Uniqe Selling Proposation، وهذا الأمر يتعدّى مرحلة الحساب الرياضي الظاهري لنماذج الأعمال المطروحة والمتعارف عليها في عالم الأعمال، لتصل لعمق ترك الأثر وتثبيته عند كل عمل.

     

    وهذه الرسالة تنطبق دوائرها على مستوى الأفراد كما الشركات، فالمطلع على حكايا الهويات ذات الصيت العالمي ومعرفة ما مرت به من مطبات وعقبات، يصل له عمق اليقين بأنها لم تصل لولا وجود “رسالة” آمن بها روّادها وعملوا لأجلها، فبلغوا ما أملّوا، وظفروا بما أرادوا، بعزيمة لا تلين ورسالة لا تغيب، وكل ذلك سرّه رسالة “آمنوا” بها فعملوا لها ولأجلها.

     

    ومن صور تلك الرسالة، هو ما تطرحه الهويات عبر ما يسمونه ب Slogan أو الشعار الوصفي، الذي يمكن أن يُقال عنه أنه الوعد الذي تتموضع من حوله الهوية وتعمل له لتثبيته قولاً وفعلاً.

    لو نظرنا إلى Slogan الخاص ب Adidas على سبيل المثال، فما نجد؟

    Impossible is Nothing

    “لا شيء مستحيل”، وهي مقتبسة من مقولة للملاكم العالمي الراحل محمد علي كلاي.

    فهناك رسالة وقيمة تمثلت في تموضع خاص بمنتج كالحذاء الرياضي. فما علاقة قيمة كونية كالتحدي والإصرار بمنتج كالحذاء؟

    هنا بيت القصيد في شبك الرسالة في عالم الأعمال وريادتها.

     

    من الصور التي يمكن تقريبها في هذا الجانب العديد من الأمثلة التي تعمل عليها عدد من الهويات التجارية “Brands” التي تروّج لقيمة تتبناها وتعمل لها، فهي لا تروّج لمنتج أو خدمة فقط، بل لقيمة ورسالة تعزز العلاقة الوطيدة بين الجمهور والهوية.

    وقِس على ذلك العديد من الهويات التي تعمل وفق ذلك الـ Slogan والتي تتولّد بعد دراسة ودراية وثبات رؤية حولها، لتتحول من بعدها إن ظهرت في السوق إلى “وعد” لا يمكن التراجع عنه، بدء من جودة المنتج وإنتهاء بالصورة المتولد في عقل الناس عنها.

     

    بذرة التغيير، تبدأ من “رسالة” تعتقد بها وليس مجرد أنك “مقتنع” بها، فالقناعة حساب رياضي يمكن تغييره حسب المعطيات، أما الاعتقاد فهي برمجة راسخة لا تتزعزع البتة مهما كانت المتغيرات والمعطيات، وهذا سر كثير من المبدعين والمغيرين في العالم.

    إذ “يؤمنون” برسالتهم. 

     

    “طوبى للمجانين، غريبي الأطوار، المتمردين، مثيري المتاعب،  المختلفين .. من يرون الأشياء بشكل مختلف .. ليسوا مغرمين بالقواعد ولا يحترمون الوضع القائم .. يمكنك أن تستشهد بهم، تختلف معهم،  تبجلهم، تذمهم ..

    لكن الشيء الوحيد الذي لا يمكنك فعله هو أن تتجاهلهم .. لأنهم يغيرون الأشياء .. يدفعون الجنس البشري إلى الأمام .. بينما قد يراهم البعض مجانين .. نراهم نحن عباقرة .. لأن المجانين للدرجة التي تجعلهم يعتقدون أن بإمكانهم تغيير العالم هم من يغيرونه بالفعل. 

    Steve Jobs 

     

     

     

     

     

    ما نحتاجه الآن أكثر من أي وقت مضى هو تعميق وتجذير الرسالة في أعمالنا، الرسالة التي تهب الإتقان لكونك مؤمن بما تقوم به، وهذا يدفعك لشغف لا حد له.

    ما نحتاجه هو الاستفادة المثلى من كل الفضاء المفتوح عى مصراعيه لنهل العلم، وأخذ التجارب والتعاون والتكامل لصنع التغيير الذي نريد، سواء على مستوى الأفراد أو الشركات أو أكبر من ذلك.

     

    ما نحتاجه بقوة هو انسلاخ جريء من الجلد الذي عشنا فيه لسنين طوال، لنبدأ مرحلة جديدة من “الاعتقاد” أو سمها “الجنون” كما وصفها Steve Jobs، بل ثورة على المصطلحات والمُسبقات الذهنية التي باتت حواجز صلبة يصعب اختراقها مع وجود البرمجة الجامعية التي تسحبك للأسفل، لتظل رقماً أو هامشاً تستهلك وتبذل وقتك وجهدك وفكرك لنيل ما تعتقد أنه مكافأة لعملك، لتدرك لو تأملت أنك في دوامة مكررة لا تنتهي.

     

    مقولة جميلة أخرى لـ Steve Jobs، يقول فيها:

    “بمجرد أن تقتنع أن كل العالم حولك بما فيه من قواعد وقوانين قد وضعها أشخاص مثلك ليسوا أذكى منك وقتها تستطيع تغيير العالم.”

     

    وفي المفهوم الإسلامي، يذكر القرآن الكريم عنوان “الخلافة في الأرض” ليكون هو العنوان المحرك الذي يدفع الناس للتغيير من أجل استخلاف حقيقي للأرض، عبر رؤيتهم المنطلقة من رسالة مفادها تعمير الأرض، في كل جوانبها المتعددةة المعروفة منها الآن في شتى الميادين واللامعروف منها أو المتوقع منها في السنوات القادمة.

    ومن جميل وعميق القيم التي يطرحها الإسلام، مفهوم الدقة في العمل والإتقان فيه.

    “إنّ الله يحب إذا عمل أحد منكم عملاً أن يتقنه” – حديث شريف-

    يظفر الإنسان بنعمة حب الله له إذا ما أتقن ما يقوم به! أي عظمة هذه التي تدعو للإبداع والحرفية في العمل كمثل هذا المفهوم؟

    ولا يُتقن إلا من يُحب، ونظير حبه للعمل تأتيه محبه الله، ليحظى بالأمرين معاً.

     

    وهناك مقولة طرقها Steve Jobs  من زاوية أخرى، يقول فيها:

     

    “السبيل الوحيد للقيام بشيء عظيم هو أن تحب ما تفعله.”

     

    ولا يكون الحب إلا من إيمان عميق بالرسالة التي تعيش لأجلها وتسعى لتحقيقها بكل ما أوتيت من قوة.

    آمن بيقين واعمل لما تؤمن به، ستكون محور كل الطاقة بين يديك..

    “أتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر”.

     

    ما علينا هو نفض كل التبعات السلبية التي تمت برمجتنا عليها فكرياً وسلوكياً لننطلق لفضاء أرحب، بتفكير مختلف، بفهم أعمق، باستخدام أذكى، بوعي تصميمي مختلف Design Thinking وبتوظيف تشبيكي حكيم ومدروس.

     

     

     

    إن لم نغلق خيار “الطيار الآلي “Auto Pilot من الآن، فثقتنا بذلك الخيار لن يكون في محله بلحاظ التغييرات والمطبات غير المتوقعة، والتي تفت العضُد لمن لا يملك قوة الإيمان برسالته.

     

    علينا إغلاق ذلك الخيار، والثقة بأنفسنا أكثر والتمتع بجرعات زائدة من الجرأة إلى جانب التموضع الأعلى RePositioning 

    لما نقوم به، أفراداً وأعمالاً ومؤسسات.

     

     

    لنؤمن .. فتغيّر..


  • العتبات الثلاث .. “الشخصنة”، من الاستهلاك إلى الإنتاج..


    ما زلتُ أذكر الطبق الذي لا يمكنني أن أخطأ من أي بيتٍ أتى حين تتبادل الأطباق في شهر رمضان المبارك، وهي حركة تدوير للكرم والتواصل بين أفراد الحي الواحد.
    فلكل طبق “وسم”بكتابة اسم “أم حسين” و”بيت حاج ابراهيم” أسفله!!
    ولم تتغير “المُلكية” للأشياء وتعريف أصحابها بها الآن عن ذي قبل، فالمفهوم والهدف بيِّن،
    إلا أنه اتخذ “طعماً” مختلفاً في الوقت الراهن واتخذته الهويات التجارية سبيلاً لكسب الود وتعزيز العلاقة مع الجمهور.

    فباتت حركة “شخصنة” المنتجات إحدى أهم وسائل توطيد العلاقة بين الفرد والهوية التجارية.
    وقد انتهجت كثير من الهويات التجارية هذا المنحى بوضع الأسماء على منتجاتها، لتعطي طابعاً شخصياً متفرداً لصورتها في ذهن الزبون.
    ومن تلك الهويات على سبيل المثال لا الحصر:
    Coca Cola
    Korn Flakes
    Nutella
    Nike
    وغيرها الكثير..
    فقد تعدَّت هذه الهويات عتبة الجودة بفرض هيبتها وحضورها في السوق ولتكون خياراً مفضلاً لدى الزبون، لترد الإحسان بالإحسان كما يقولون، عبر شخصنة منتجاتها بوضع أسماء عليها، لترتقي إلى عتبة الولاء، وهي درجة متقدمة في العلاقة بين الماركة والفرد

    سيكلوجية الخصوصية ووسم مقتنيات الفرد بإسمه قديمة قدم التاريخ، لكونه “صانعها” أو “شاريها”، وما زال الأمر على ما هو عليه، لكن بطعم جديد تقدمه ماركات لها وزنها وسمعتها ومكانتها في عقول الناس كما في قلوبهم.

    وهناك عتبة ثالثة وهي أقل انتشاراً وممارسة، عندما “يصنع” الفرد منتجه الخاص به، ويُوسمه له. ومع توافر آلات التصنيع كالطابعة ثلاثية الأبعاد 3D Printer التي تتيح للفرد صناعة منتجه، بات الأمر قاب قوسين أو أدنى في الوسم، اسماً وفكرة وتنفيذاً. لم يعد الأمر كما تصورنا من صنع قوالب جاهزة ومكررة بحيث يكون الفرد عبارة عن “رقم” مستهلك لا غير، ضمن نطاق “العولمة” السالبة.
    فقد باتت العتبة الثانية مُجددة للعلاقة ومعززة لسلوك استهلاكي قائم.
    ولئن اعتبر البعض أن الأمر برمته هو مجرد إعادة لتعليب المنتجات لضمان استمرار الاستهلاك، فلا أقلها بأن هناك مساحة إبداع واقتراب قد تدفع البعض للصعود إلى العتبة الثالثة. عتبة التصنيع والابتكار الفردي.
    ولا يكون الأمر بوسم المنتج المتوافر في السوق فقط كما هو الحال في أمثلة الماركات التي ذكرناها من قبل.
    بل تكون هناك منتجات لأفراد أو شركات صغيرة تقوم بالتصنيع والوسم بما يعكس هويتها وهدفيتها بكل حرية.

    لكل أمر ثلاث عتبات، اقتناء أو وسم الموجود بشخصك أو تصنيع الأمر كما تود.
    وقد يأتي يوم تقوم فيه الأمهات بصنع “الأطباق” لشهر رمضان خاصة عبر

     

    3D Printer

    بالشكل واللون والحجم كما يرغبن، مع ذكر أسمائهن عليها، ولكل عائلة وسم وشعار.. من يدري؟

     

     

    جعفر حمزة
    المدير الإبداعي لشركة

    BOXOBIA

     

  • With the Toy Makers.. OctoberToys -USA

    people produce and others consumes.. As simple as that..
    And some trying to reduce the gab in between.
    ..
    They loved the book (I love my doll, the love story between doll and Human), and it’s idea and interests. Like a kid when he’s get a toy..
    I saw that in their eyes and words..
    ..
    With October Toys founders, Georgegaspar & AlyeenGaspar, in their workshops about toy design in AlRiwaq. Organized by the Cultural Affairs in US embassy. Mr.Brad, Public Affais Officer from the embassy in right of the pic.
    Special thanks to Janan Shaikh from Public Affairs Office.

    October Toys is an award winning independent toy company based in Los Angeles, CA. Production services include prototyping, project management, and manufacturing for a variety of designer and mass market toys. October Toys also produces a number of in-house brands such as OMFG mini figures as well as licensed lines such as Skeleton Warriors action figures.

    Www.OctoberToys.com