قناة “جيم”.. مِنْ هنا تُأكلُ الكَتِف!

قناة
  عندما يتعلقُ الأمر بالتلفاز فأنا أسيرُ ولديَّ في الحضر والسفر. ويعملُ السفرُ كمجهرٍ لي يُتيح النظر لبعض الأمور بدقة خاصة ويضعني في معتكفِ المتأمل. قناة “جيم”، لم تطرق سمعي إلا حين إطلاقها، وكانت محل تقدير للمختص والمهتم، ما إِنْ يعلم بتوجهاتها وأهدافها المُعلنة لفئتها المستهدفة من الأشبال الصغار. وَإِنْ وُجدت هنا أو هناك محاولات لاستقطاب ...

شيزوفرينيا البراند. كيف ولماذا؟

 شيزوفرينيا البراند. كيف ولماذا؟
أسرني بلطف رده ولباقة سلوكه، فذهبَ عدم الرضا الذي تملكنّي من خدمةٍ كنتُ أترقبها من مكانٍ ارتدته لأجلها. وما خرجتُ إلا راضياً بفضل ذلك الموظف الذي علته ابتسامة سعة الصدر ورحابته. رسول كل هوية، ليس مالكها فحسب، بل كل العاملين فيها، من أصغر موظف حتى مديرها ومالكها، فكل واحد منهم يحمل قطعة تشكل الصورة الأكبر ...