الرئيسية
-
مفهوم “شطيرة التصميم” وخارطة طريق تفاعلية بين التصميم والتجربة
مفهوم مبتكر يطرح المزج بين التصميم والتجربة بمنهج جديد وتتناول الحلقة بتفصيل عن هذا المفهوم، مكوناته وأسبابه ومدى الاستفادة منه وكيف يمكن لكل من
رواد الأعمال .
أصحاب المشاريع .
شركات التصميم .
المصممين .
– العاملون في تجربة المستخدم توظيف هذا المفهوم لزيادة التفاعل مع الجمهور المستهدف وبناء تجربة عميل متفردة؟
وبالتالي زيادة في حضور البراند وقوته بالسوق
ويمكن الإطلاع على ملخص عن المفهوم عبر زيارة الحساب التالي
https://www.instagram.com/jaafar_hamza/
-
التفكير التصميمي وعُقدة الكراسي
ما التفكير التصميمي وخطوات تكوينه؟
وكيف يمكنه إحداث الأثر في التغيير؟
وما الحلقة المفقودة التي تُبعدنا عن دائرة مهمة وهي
“مركزية الإنسان في التفكير”
Human Centric Thoughtفي هذه الحلقة نتناول المفهوم مع التطبيق مع التحدي.
*ارتأينا عفوية الحضور بدلاً من الإنغماس في مظهره، وذلك بالتركيز على المحتوى قبل كل شيء، لهدف الاستدامة في التقديم”
…
للاطلاع:
Cool Biz (Japan)
https://en.wikipedia.org/wiki/Cool_Biz_campaign
-
المشاع المعرفي، بين تسونامي التدفق وثبات الجامعات!
يُقال أنّ كمية المعرفة المنتشرة في الشابكة “الإنترنت” في العقد الأخير تعادل أضعاف ما أنتجته البشرية مذ اختراع يوهان غوتنبرغ الطابعة عام 1447م.
هذا التولّد المعرفي أصبح لحظياً ومتجدداً بشكل متشعب لدرجة لا يمكن تخيلها، وتلك التخمة المعرفية يتم صناعتها من الجميع، حكومات ومؤسسات وأفراد على حد سواء، وتعمل اللوغاريثمات عملها في التشبيك بين صانع المعرفة ومستخدمها بحثاً وتدويراً وظهوراً، حتى أصبحت “ديمقراطية رقمية واسعة النطاق”.
وسرّعت الجائحة وتيرة تدوير المعرفة ونشرها بشكل ملحوظ جداً، ويمكن للمراقب ملاحظة كمية المواقع والمنصات التي تقدم المعرفة على هيئة ورش عمل ودروس رقمية وغيرها. بل أن بعض الجهات حجزت موقعها من ذلك التدوير المعرفي في ظل الجائحة. من قبيل الدورات التي تقدمها جائزة كان الدولية .Cannes lions
لم يعد الحصول على المعرفة وبشكل موثوق ميسراً قدر ما نراه لحد الآن، ولئن كان ما تبحث عنه موفوراً في فيديو أو بحث نصي أو صوتية، إلا أن نمط تقديم المعرفة أصبح أكثر تنظيماً من جهة واكتسب صفة اعتبارية، من قبل العديد من منصات تقديم الدروس مع شهادات، منها على سبيل المثال:
udemy, udacity,coursera, edx, 42 courses, Dmoestika
ولكثرة المشاع المعرفي، تم وسمه بعنوان وهي اختصار لكلمةMOOC
Massive Open Online Courses
وللاسم دلالات منها:
. :Massive
الكمية الضخمة للمحتوى
Open
. : مفتوح للجميع، فلا حدود للغة أو جغرافيا أو عرق أو دين، وفي غالبها يكون مجاناً أو بمبلغ زهيد
.:Online
مرونة في المكان والزمان بوجود الإنترنت
Courses
الهيكل المعرفي للمحتوى على شكل منظم
وبلغ عدد الدورات حتى نهاية 2019 قرابة 13,500 دورة، وقد ساهمت 900 جامعة حول العالم في تقديمها، وهنا مربط الفرس الذي نود التأكيد عليه.
الزحف القائم منMOOC
يتعدى الزمان والمكان ليصل للإنسان بمعرفة مفتوحة له دون شروط، وهي تساهم في رفع كفاءته في كثير من المهارات والمعرفة، وإذا ما أخذنا بعين الاعتبار ما قامت شركات عالمية معروفة مثل
Apple
و
IBM
و
Google
بأنه لم يعد من المطلوب شهادة جامعية لبعض المهن لديها.
وهو ما يمكنني تسميته بـNDR “No Degree Requirement”
وهذه نقلة نوعية ستغير حتماً النظرة للمعرفة والتي لا يمكن أن تكون الجامعات وشهاداتها حِكراً لها، ونتحدث هنا طبعاً عن بعض التخصصات المستقبلية مثل التصميم والبرمجة وغيرها وستطول القائمة بلا ريب.
وهنا يكون السؤال المحوري والذي يمكن أن تلعبه الجامعات الوطنية في موجةMOOC
التي ستزداد مع الوقت وستتطور حتماً مع الوقت.
فالبقاء على النمط الكلاسيكي من مناهج تتم بطريقة رتيبة وغير محدثة في أكثرها بسبب ربطها بنسخ مطبوعة لا يمكنها مسايرة التطورات التي تتم بشكل لحظي وليس يومي حتى!
فلا عجب أن تدخل قرابة 900 جامعة حول العالم ضمن هذه الموجة لتكون مساهمة فاعلة بدلاً من كونها في موقع المنتظر.
والأمر يسري بشكل أكبر على المعاهد والأكاديميات أيضاً.
وليس على الجامعات إلا المسايرة الذكية بإنتاجMOOC
، وذلك لأسباب منها:
. استدامة صناعة المحتوى، بدلاً من تلقّيه فقط، والعمل علىMOOC
خاصة بالجامعات أو المعاهد، يعطيها مساحة مفتوحة للتطوير والتفاعل مع الجمهور، عوضاً عن أن يكون المحتوى حكراً لمصدر واحد أو تراتبية هرمية.
. تأمين مورد مالي مستدام بالاعتماد على تقليل التكلفة وزيادة رقعة المستفيدين منها
. تأسيس حضور هوية الجامعة أو المعهد، لتتسع لجمهور مستهدف ثانويSecondary target
، وهذا ما يعزز تواجدها وتداولها بين جمهور يمكنه أن يتحول لزبون متردد عليها.
مع تسارع وتيرة حضورMOOC
واتساع ثقافة العقلية الماهرة وليس بالضرورة ربط ذلك بشهادة أكاديمية بوجود
NDR
، ما السبيل الذي ستنتهجه الجامعات بالبلد لتخطي كل هذه التحديات؟
فالحصول على مهارات احترافية أصبح مشاعاً لمن أراد، ويعزز هذا الخيار توجه شركات كبيرة وكثيرة.
فإما نبقى على المناهج الصلبة ويستمر تفريخ حملة شهادات بغياب احترافية المهارات في الغالب الأعم، ويكون أكثر ما عندنا هو “هدر” لرأس مال بشري، أو التماشي الذكي مع المتغيرات، لتخريج طلبة لا يدركون لغة التطور الحاصل فقط، وإنما يُسهمون في تلك اللغة بمحتوى وابتكارات.
بينMOOC
و
NDR
، ما الذي يمكنه أن تقوم به جامعاتنا المحلية؟
…
* مؤلف ومحاضر، ومؤسس شركة
BOXOBIA
وصلة الموضوع بالصحيفة:
https://albiladpress.com/posts/684991.html
-
المشاركة بمؤتمر حاضنات ومسرعات الأعمال
….
لمشاهدة شرائح التي لم تظهر في اللقاء، الرجاء نسخ هذه الوصلة:
https://www2.slideshare.net/Scrambled -
Bahraini achievements in Creativity in Business
Jaafar Hamza to be the first Bahraini to be certified the Creativity for Business from the Cannes Lions International Festival of Creativity.
…
Mr. Hamza who is also a writer, lecturer and founder of BOXOBIA has been awarded the certificate of Creativity in Business Lion from the Cannes Lions who recently has released a series of courses on different subjects related to marketing and entrepreneurship.
Cannes Lions is considered one of the main annual events in the field of creative marketing and advertising around the globe; it involves worldwide leading agencies presenting their works and ideas for their clients from different sectors.
The award of Creativity of Business involves 42 highly professional courses, and they are led by pioneers from the industry of creative marketing. In addition to the strategic partnership with reputable agencies like Ogilvy, BARCLAYS, and The Happiness Research Institute, and cooperation with international networks and magazines like BBC, FORBES, THE HUFFINGTOM POST, and TNW.
The talented engineer Jaafar Hamza is the first Bahraini to obtain the certificate of Creativity in Business.
“The lessons were intensive, and I can compare this course to a pressurized capsule with highly nutritional supplements that you cannot find on other platforms.” Said, Mr. Hamza
“We are talking here about the biggest annual event in the fields of advertising, marketing, and creativity which has the gist of the experience of the astute individuals. It is an opportunity that you do not want to miss; the content is so rich and supported by practical studies and examples. They provide you with questions that activate the muscle of creativity inside you, and the answers were corrected by specialists all the time!”
He also adds: “ what delighted me the most is a personal email from the official website admiring a creative idea I have presented to promote one of the products as an answer to one of the questions which tested our ability to understand a brand and being able to market it creatively.”
“knowledge is being spread in an accelerated digital world; we really have information glut facing a glut for wasting and trivializing the ideas. The most important currency that cannot be compensated is time, therefore, we need to keep on improving ourselves and taking the opportunities as much as we can.”
https://www.bizbahrain.com/bahraini-achievements-in-creativity-in-business/
-
يُعتبر أول بحريني يحصد هذه الشهادة..في مجال الإبداع في الأعمال
الأحد 15 نوفمبر 2020
حصل الكاتب والمحاضر، مؤسس شركة
BOXOBIA
المهندس جعفر حمزة على شهادة في مجال الإبداع في عالم الأعمال
Creativity in Business
من جائزة ”كان الدولية“ والتي أطلقت مؤخراً مجموعة من الشهادات التخصصية في مجالات متنوعة مرتبطة بالتسويق وعالم الأعمال.
حيث تعتبر Cannes lions أكبر حدث سنوي في العالم في مجال الإبداع والإعلان، حيث تضم كبرى الشركات العالمية التي تستعرض أعمالها لعملائها من أشهر الهويات وفي مختلف المجالات وفي مختلف وسائل الترويج.
وتتمتع برامج هذه الجائزة والتي تم تسميتها ب42courses
Ogilvey، BARCLAYS بحرفية عالية، حيث تضم رواداً في مجال الإبداع والتسويق من كبرى الشركات العالمية، فضلاً عن شراكة استراتيجية مع شركات ذات سمعة مرموقة مثل
و Happiness reseach institute فضلاً عن التعاون مع جهات عالمية، مثل
BBC، FORBES، THE HUFFINGTOM POST و TNW.
وقد حصل المهندس جعفر حمزة على شهادة الإبداع في عالم الأعمالCreativity in Businessويُعتبر أول بحريني يحصد هذه الشهادة، ويعقّب حمزة بالقول:الدروس جداً مكثفة، ويمكنني تشبيهها بكبسولة مضغوطة وبها كمية مواد غذائية عالية الفائدة بشكل غير متوفر في أي منصة أخرى.نحن نتحدث عن أكبر حدث سنوي في عالم الإعلان والتسويق والإبداع بالعالم، وتقديم خلاصة خبرات مخضرمين في هذا المجال، فرصة لا يمكن تفويتها طبعاً، فالمحتوى ثري جداً، مدعوم بدراسات وأمثلة عملية، فضلاً عن مجموعة أسئلة تختبر ليس مدى قدرتك على فهم الموضوع، بل إمكانية ”تمدد عضلات الإبداع لديك“، فهناك أسئلة تحتاج قدرة مركزة وعالية على الفهم، لصياغة الإجابة والتي يتم تصحيحها من قبل مختصين أولاً بأول“.
ويضيف: ”ما أسعدني أكثر من حصولي على الشهادة، هو إيميل من الموقع يُبدي إعجابه بفكرة مبتكرة جداً قد قدمتها في ترويج إحدى المنتجات والتي كانت موضوع بعض الأسئلة، والتي تختبر قدرة الشخص على فهم البراند وإمكانية الابتكار في تسويقه بشكل غير اعتيادي“.
ويضيف حمزة بالقول: ”المعرفة مشاع لا يمكن تخيله في عالم رقمي متسارع، بل أن لدينا تخمة معرفية حقيقية، في قبال تخمة ”هدر وتسطيح للفكر“
وبشكل كبير أيضاً، وتبقى الخيارات مفتوحة للفرد. إن أكبر عملة لا يمكن تعويضها هي الوقت، فعلينا مواصلة تنمية الذات وأخذ الفرص والتقدم، مهما بلغنا إلى ذلك سبيلاً“.
…وصلة الخبرhttps://albiladpress.com/news/2020/4416/bahrain/680093.html
-
متى نحرّك بيدق الابتكار؟ قراءة في صناعة الاستقلالية المعرفية
كانوا ثلاثة والإنجاز رابعهم، فالرياضيات شغفهم، وهي التي جمعتهم مع اختلاف مناطقهم ووظائفهم وأعمارهم.
جلستُ معهم بعد طلبهم استشارة مني بخصوص طرق حماية واستثمار ما وصلوا له من إنجاز، فقد عملوا على معادلات لوغاريثمية متقدمة مرتبطة باكتشاف المعادن وربطها بحركة الأقمار الصناعية.
شددتُ على أياديهم بدفعهم لإكمال بحثهم وارساله لمنظمة الملكية الفكريةWIPO.
كمصنف أدبي في أقل الاحتمالات، فضلاً عن ضرورة تواصلهم مع الشركات المهتمة عالمياً بعد استنادهم على مرتكز قانوني متين بجانبهم.
والتقيتُ بأحدهم صدفة، وبعد سؤالي له، أخبرني أنهم توقفوا بسبب الرسوم المرتفعة للتسجيل، فضلاً عن الإجراءات التي لا يملكون “الوقت” لمتابعتها وعملها، وكل له وظيفته وعائلته والتزاماته.
هذا يذكرني بقصة الأستاذ الجامعي الذي طرح السؤال التالي على طلبته: ما أغنى الأراضي في العالم؟طبعاً الإجابات متنوعة، بين لندن ومكة وشيكاغو وغيرها من المدن، إلا أن الأستاذ صمت بُرهة بعد سماعه كل تلك الأسماء وغيرها، وقال: أغنى الأراضي في العالم هي المقابر!
والسبب أنها تضم الكثير من العقول التي كانت تملك قدرة التأليف والحصول على علاج لمرض، فضلاً عن مجالات أخرى كالشعر والعلوم وكل ما يمكن تخيله من اكتشافات وإبداعات، لكنها ذهبت مع أصحابها تحت الأرض بموتهم، إما بسبب تردد أو خوف أو تجاهل، والقصة يذكرها
Todd Henry
مؤلف كتاب
Die Empty
إن التحديات المتسارعة في مجالات الطاقة والاتصالات والتقنية والذكاء الاصطناعي وغيرها تُلزم منطقاً، العمل على اللحاق بذلك الركب على أقل تقدير إن لم تكن المنافسة فيه، ويمكن الحصول على أفضل النتائج من خلال جمع العقول المبتكرة معاً من خلال
Think Tank
، واستحصال أفضل ما فيها، وقد اتبع مؤسس علي بابا السيد “جاك ما” سياسة جمع العقول بقوله: “في التجارة ليس مهماً أن تكون ذكياً بل المهم أن تقوم بتوظيف من هم أذكى منك”، وهذه العقلية هي التي تُنتج وتطور وتتسع وتؤثر حتماً.
لا تنقصنا العقول المبتكرة، فهي موجودة بالفعل، وعدم ظهورها على السطح، إما بسبب ذاتي لغياب التسويق الفردي أو قلة الاطلاع على منصات الدعم العالمية المتنوعة، مثل
Kikstarter
وغيرها، أو لصفات شخصية مثل الخجل والتردد، أو لسبب خارجي، كغياب الاهتمام بالابتكار بشكل احترافي وشفاف.
المجتمع الذي لا يمكنه توليد الأفكار المبتكرة وتحويلها لمشاريع وفرص استثمارية فضلاً عن دعمها، هو مجتمع يُعاني من الكساح وسيظل في دائرة الاستهلاك أكثر من الإنتاج. فمصادر الابتكار بالبحرين متنوعة، يمكنك أن تلقاها بشكل فردي أو بالجامعات وخصوصاً في نسبة جيدة جداً من مشاريع التخرج أو القطاعين العام والخاص على حد سواء، ومع ذلك، فالاستثمار في الابتكار زهيد جداً، سواء مالياً أو إعلامياً، وقبل ذلك كتخطيط استراتيجي وهو الأهم..
إن أكثر ما نحتاجه ليس وجود التشريعات المشجعة فقط، وإنما في صناعة ثقافة الابتكار التي تنشد التغيير والتطوير والتحدي بروح تتسم بالشفافية المطلقة ومساواة الفرص ورؤية دقيقة للأمر مع وجود قياس مؤشر أداء
KPI
تتم مراجعته بشكل دوري.
وصناعة ثقافة الابتكار معناه أن نحول العقلية السائدة إلى اهتمام ملحوظ وعملي، بدء من مناهج التعليم، وتأسيس مراكز أبحاث وابتكار متخصصة، وإقامة الفعاليات وانتداب الخبراء وصناعة المحتوى للابتكار، والتركيز على تشجيع إنشاء ”وحدات ابتكارية“ في كثير من المنشآت والمؤسسات ومتابعتها وتقييمها.
فضلاً عن توجيه البوصلة التسويقية المنظمة تجاه هذا المصدر الذي لا ينضب من إنتاجية إذا ما تم العمل عليه بجدية واحترافية.
نعيش في عصر ذابت معه الحدود الجغرافية والأُطر الكلاسيكية في العمل، فكل مبتكر أينما كان يمكنه أن يروّج ويبيع ابتكاره خارج حدوده، وعندها لا “وقفية” لابتكار ضمن جغرافيا معينة أبداً. وعندما لا تحتضن الأرض ابتكار أهلها، فسيكون لهم ألف خيار وخيار للعمل على ابتكارهم خارج أرضهم، وعندها استنزاف لأكبر مورد متجدد لا يمكن تعويضه.
لم يعد الرهان لأي دولة على ما تمتلك من موارد طبيعية أو حتى خدمات لوجستية أو غيرها، فتلك متغيرات لا يمكن التحكم بها من الداخل، بل أصبح الرهان الأكبر على الاستثمار في العقول وفتح المجال للابتكار وتصدير نتاجه للعالم، في مجالات الطاقة والتقنية والألعاب والبرمجيات وغيرها من القطاعات، فالبحرين لها القدرة لأن تكون .
Innovative Hub
ويمكن وضعها على خارطة الابتكار العالمية عندما نقوم بتوظيف كل نقاط القوة بجدارة وحل نقاط الضعف باحترافية وشفافية. إذ لم يعد الابتكار خياراً “كمالياً” للدول، بل أصبح ضرورة في جميع المجالات الاقتصادية للدولة إذا ما أرادت مواكبة التغيرات عبر التوظيف الذكي لقدراتها الداخلية، والخروج من دائرة الاستهلاك إلى ساحة الإنتاج والريادة فيه.
عندها فقط يمكننا تحريك بيدق الابتكار في ساحة عالمية تتسم بالتحديات على رقعة شطرنج معقدة جداً.
وصلة الموضوع بصحيفة البلاد
https://albiladpress.com/posts/677618.html